أن يجنبني الله عقوبته في الدنيا والآخرة

  • 1 أن يجنبني الله عقوبته في الدنيا والآخرة

    أنه سبب للعنة الله والإعراض عن الحق

    قال تعالى:

    {فهل عسيتم أن توليتم أن تفسدوا في الأرض وتقطعوا أرحامكم أولئك الذين لعنهم الله فأصمهم وأعمى أبصارهم}.

    • قاطع الرحم عرض نفسه للحرمان العظيم والوعيد الشديد،

      لقوله ﷺ

      «لا يدخل الجنة قاطع»

      يعني قاطع رحم، كان ابن مسعود رضي الله عنه جالساً بعد الصبح في حلقة، فقال: «أنشد الله قاطع رحم لما قام عنا، فإنا نريد أن ندعو ربنا وأن أبواب السماء مرتجة ـــ أي مغلقة ــــ دون قاطع رحم