النافلة في البيت
-
1 أن أفضل الصلاة صلاة المرء في بيته إلا المكتوبة
عن زيدِ بنِ ثابتٍ، قال:
رسول الله ﷺ [[صلُّوا أيُّها الناسُ في بُيوتِكم؛ فإنَّ أفضلَ صلاةِ المرءِ في بيتِه إلَّا الصلاةَ المكتوبةَ]]
-
2 أن فضلها على التطوع عند الناس كفضل صلاة الجماعة على المنفرد
عن ضمرة عن أبيه
أن رسول الله ﷺ قال: [[فضل صلاة الجماعة على صلاة الرجل وحده خمس وعشرون درجة، وفضل صلاة التطوع في البيت على فعلها في المسجد كفضل صلاة الجماعة على المنفرد]
-
3 أن فضلها على التطوع عند الناس كفضل المكتوبة على النافلة
صُهَيْبِ بْنِ النُّعْمَانِ قَالَ:
قَالَ رسول الله ﷺ[[ فَضْلُ صَلَاةِ الرَّجُلِ فِي بَيْتِهِ عَلَى صَلَاتِهِ حَيْثُ يَرَاهُ النَّاسُ كَفَضْلِ الْمَكْتُوبَةِ عَلَى النَّافِلَةِ]]
-
4 أنني إذا صليت ركعتين عند دخولي للمنزل تمنعاني من مدخل السوء
إذا خرجتَ من منزلكَ فصلّ ركعتين يمنعانكَ من مخرجِ السوءِ، وإذا دخلتَ إلى منزلكِ فصلّ ركعتينَ يمنعانكَ من مدخلِ السوءِ