نوايا الزواج
-
1 لنيل خير من خيريات الأعمال الصالحات
للفوز ببعض الفضائل،
كقول الرسول ﷺ
«خَيْرُكُمْ خَيْرُكُمْ لأهله وأَنا خيرُكُم لأَهْلي».
-
2 لترزق السعادة
فَعَن سَعدِ بنِ أَبِي وَقّاصٍ رضِي الله عنه عن رسول الله ﷺ أنه قال
«أربعٌ من السعادة: «المرأةُ الصالحة، والمسكنُ الواسِع، والجارُ الصالح، والمَرْكَب الهنيء، وأربعٌ من الشقاء: المرأة السوء، والجار السوء، والمركب السوء، والمسكن الضيِّق»
-
3 للتمتع بأفضل متاع
فعَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرٍو أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ ﷺ قَالَ:
«الدُّنْيَا مَتَاعٌ وَخَيْرُ مَتَاعِ الدُّنْيَا الْمَرْأَةُ الصَّالِحَةُ».
-
4 لتخلف بعدك خير خلف
فَعَن أَبي قَتَادَةَ رَضِيَ اللهُ عَنهُ قال:
قال ﷺ «خيرُ ما يخلِّفُ الرَّجُلُ من بعدِه ثلاثٌ ولدٌ صالِحٌ يدعو لَه وصَدَقةٌ تجري يبلغُهُ أجرُها وعِلمٌ يُعمَلُ بِه من بعدِهِ».
-
5 لنتكسب خير الكنوز
فَعَن عَلِي بن أَبي طَالِبٍ رَضِيَ اللهُ عَنهُ قال:
قال رَسُولُ الله ﷺ «قلبٌ شاكرٌ ولسانٌ ذاكرٌ وزوجةٌ صالحةٌ تُعينُك على أمرِ دنياك ودينِك خيرٌ ما اكْتَنَزَ الناسُ»
-
6 للفوز بأجر الصدقة
فَعَن أَبي ذَرٍ الغفاري رضي الله عنه قال:
قال رسول الله ﷺ «......وفي بُضْعِ أحدِكم صدقةٌ! قالوا: يا رسولَ اللهِ! أيأتي أحدُنا شهوتَه ويكونُ له فيها أجرٌ؟! قال: أرأيتم لو وضعها في حرامٍ أكان عليه فيها وزرٌ؟ [قالوا: بلى] قال: فكذلك إذا وضعها في الحلالِ كان له [فيها] أجرٌ .... الحديث» البُضع أي: الجماع.
-
7 لتعاون الزوجين على البر والتقوى
قال تعالى
﴿وَتَعَاوَنُوا عَلَى الْبِرِّ وَالتَّقْوَى وَلا تَعَاوَنُوا عَلَى الإثْمِ وَالْعُدْوَانِ﴾
[المائدة 2]
-
8 لتنشئة ذرية جديدة على حب الله ورسوله
هذا العمل يكون في مثقال حسناتك فالدال على الخير كفاعله،
فعَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه:
أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ ﷺ قَالَ: إِذَا مَاتَ ابنُ آدم انْقَطَعَ عَنْهُ عَمَلُهُ إِلَّا مِنْ ثَلَاثٍ: صَدَقَةٍ جَارِيَةٍ، أو عِلْمٍ يُنْتَفَعُ بِهِ، أَوْ وَلَدٍ صَالِحٍ يَدْعُو لَهُ».
-
9 لتكثير بيوت المسلمين وأعدادهم من حيث الذرية
فَعَن عَبدِ الله بن عمر رضي الله عنه قال:
قال ﷺ «تزوجوا الودود الولود فإني مكاثر بكم الأمم -وفي رواية -تكاثروا فإني مباه بكم الأمم يوم القيامة»
-
10 لإعفاف النفس
عَنْ عَبْدِاللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ قَالَ:
قال لَنَا رَسُولُ اللَّهِ ﷺ «يَا مَعْشَرَ الشَّبَابِ، مَنِ اسْتَطَاعَ مِنْكُمُ الْبَاءَةَ فَلْيَتَزَوَّجْ، فَإِنَّهُ أَغَضُّ لِلْبَصَرِ، وَأَحْصَنُ لِلْفَرْجِ، وَمَنْ لَمْ يَسْتَطِعْ فَعَلَيْهِ بِالصَّوْمِ؛ فَإِنَّهُ لَهُ وِجَاءٌ» وجاء أي: وقاية.
-
11 إتباع لسنة الرسول ﷺ
عَن أَنس بن مالك رضي اللهَ عنه قَالَ:
كَانَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ يَأْمُرُنا بِالْبَاءَةِ، وَيَنْهَى عَنِ التَّبَتُّلِ نَهْيًا شَدِيدًا، وَيَقُولُ «تَزَوَّجُوا الْوَلُودَ الْوَدُودَ، فإِنِّي مُكَاثِرٌ بِكُمُ الْأَنْبِيَاءَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ»
-
12 طاعة لأمر رسول الله ﷺ
فعن أنس ين مالك رضي الله عنه قال:
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ «تَزَوَّجُوا الوَدُودَ الوَلودَ، فإني مُكَاثِرٌ بكم الأنبياءَ يومَ القيامةِ»
-
13 طاعة لأمر الله تعالى
قال تعالى:
﴿وَأَنْكِحُوا الْأَيَامَى مِنْكُمْ وَالصَّالِحِينَ مِنْ عِبَادِكُمْ وَإِمَائِكُمْ إِنْ يَكُونُوا فُقَرَاءَ يُغْنِهِمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ﴾
[النور32].