ليكون نُورًا في الدنيا وذِكرًا في الآخرة

  • 1 ليكون نُورًا في الدنيا وذِكرًا في الآخرة

    عَنْ أَبي سَعِيدٍ الْخُدْريِّ رضي الله عنه، قَالَ:

    جَاء رجُلٌ إلى رَسُولُ الله ﷺ فقال: «علَيكَ بتَقوَى اللَّهِ، فإنَّها جماعُ كُلِّ خيرٍ وعَليكَ بالجِهادِ فإنَّهُ رَهْبانيَّةُ المسلِمينَ وعليكَ بذِكْرِ اللَّهِ وتلاوةِ كتابِه فإنَّهُ نورٌ لَكَ في الأرضِ وذِكْرٌ لَكَ في السَّماءِ، واخزِنْ لسانَكَ إلَّا مِن خَيرٍ فإنَّكَ بذلِكَ تغلبُ الشَّيطانَ».