ليكون سببا في سعادة والدي في الآخرة

  • 1 ليكون سببا في سعادة والدي في الآخرة

    عن بُرَيْدَةَ الأَسْلَمِيّ ِ رضي الله عنه قَالَ:

    قَالَ رَسُولُ الله ﷺ: «مَنْ قَرَأَ القُرْآنَ وَتَعَلَّمَهُ وَعَمِلَ بِهِ أُلْيَسَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ تَاجًا من نُورٍ ضَوْءُهُ مِثْلُ ضَوْءِ الشَّمْسِ، وَيُكْسَى وَالدَيْهِ حُلَّتَانِ لا يَقُومُ بِهِمَا الدُّنْيَا فَيَقُولَانِ: بِمَا كُسِينَا؟ فَيُقَالُ: بأَخْذِ ولَدِكُما القرآنَ».