نوايا العمرة

عن النبي ﷺ قال: " تابعوا بين الحج والعمرة، فإن متابعة بينهما تنفي الفقر والذنوب كما ينفي الكير خبث الحديد".

عن النبي ﷺ قال: "العمرة إلى العمرة كفارة لما بينهما، ...... الحديث"

عن النبي ﷺ قال "ما مِن مُسلمٍ يُلبِّي إلَّا لبَّى مَن عن يَمينِه وشِمالِه؛ مِن حَجَرٍ، أو شَجرٍ، أو مَدَرٍ، حتَّى تَنقطِعَ الأرضُ مِن هاهنا وهاهنا".

قال رسول الله ﷺ "مَن طاف بِهَذا البيتِ أسبوعًا يُحصيهِ، فيُصلِّي رَكْعتينِ كانَ كعِتقِ رقَبةٍ، وما وضَعَ رجلٌ قدمًا، ولا رفَعها؛ إلَّا كتبَ اللَّهُ لهُ بِها حسَنةً، ومحا عنه بها سيِّئةً، ورفع لهُ بِها درجةً"

"سمعتُ رسولَ اللهِ ﷺ يقولُ إن مسحَهما يَحُطَّانِ الخطايا"

عن النبي ﷺ قال: "الغازي في سبيل الله، والحاج، والمعتمر، وفد الله، دعاهم فأجابوه، وسألوه فأعطاهم". وفي رواية: "الحجاج والعمار وفد الله، إن دعوه أجابهم، وإن استغفروه غفر لهم".

خَرَّ رجلٌ من بعيره فوقص فمات، فقال النبي ﷺ: "اغسلوه بماءٍ وسدر، وكفِّنوه في ثوبيه، ولا تخمِّروا رأسه، فإن الله تعالى يبعثه يوم القيامة ملبيًا".

﴿إِنَّمَا أُمِرْتُ أَنْ أَعْبُدَ رَبَّ هَذِهِ الْبَلْدَةِ الَّذِي حَرَّمَهَا وَلَهُ كُلُّ شَيْءٍ وَأُمِرْتُ أَنْ أَكُونَ مِنَ الْمُسْلِمِينَ﴾

رأيتُ رسول الله - ﷺ - على راحلته واقفًا بالحَزْوَرة يقول: ((والله إنكِ لخيرُ أرضِ الله، وأحبُّ أرضِ الله إلى الله، ولولا أني أُخْرِجتُ منك ما خرجتُ)) والحَزْوَرة موضع بمكة.

قال رسول الله - ﷺ -: ((ما أطيبَك من بلدة، وأحبَّك إليَّ، ولولا أن قومي أخرجوني منك ما سكنتُ غيرك))

قال رسول الله - ﷺ -: ((لولا ما مسَّ الحجرَ من أنجاس الجاهلية ما مسَّه ذو عاهةٍ إلا شُفِي، وما على الأرض شيءٌ من الجنة غيرُه))

((إن لهذا الحجر لسانًا وشفتين، يشهد لمن استلمه يوم القيامة بحق))

قال رسول الله - ﷺ -: ((الركن والمقام يَاقُوتَتَان من يَوَاقِيت الجنة)) وفي رواية: ((إن الركن والمقام يَاقُوتَتَان من يَوَاقِيت الجنة، طَمَس الله نورَهما، ولو لم يَطْمِس نورَهما، لأضاءتا ما بين المشرق والمغرب))

قال رسول الله - ﷺ -: ((إنَّ مسحَ الحجرِ الأسودِ، والركنَ اليمانيَّ، يحُطَّان الخطايا حطًّا))

قال رسول الله - ﷺ -: ((ماءُ زَمزمَ لما شربَ لَهُ))

((زمزم طعام طُعْم، وشفاء سُقْم))

"كان رسول الله - ﷺ - يحمل ماء زمزم في الأَدَاوِي، والقِرَب، وكان يَصُبُّ على المرضى ويَسْقِيهم"

قال رسول الله - ﷺ -: ((من استطاع منكم أن يموتَ بالمدينةِ فليمت فإني أشفعُ لمن مات بها))