نوايا العمرة

قال رسول الله - ﷺ -: ((من استطاع منكم أن يموتَ بالمدينةِ فليمت فإني أشفعُ لمن مات بها))

"كان رسول الله - ﷺ - يحمل ماء زمزم في الأَدَاوِي، والقِرَب، وكان يَصُبُّ على المرضى ويَسْقِيهم"

((زمزم طعام طُعْم، وشفاء سُقْم))

قال رسول الله - ﷺ -: ((ماءُ زَمزمَ لما شربَ لَهُ))

قال رسول الله - ﷺ -: ((إنَّ مسحَ الحجرِ الأسودِ، والركنَ اليمانيَّ، يحُطَّان الخطايا حطًّا))

قال رسول الله - ﷺ -: ((الركن والمقام يَاقُوتَتَان من يَوَاقِيت الجنة)) وفي رواية: ((إن الركن والمقام يَاقُوتَتَان من يَوَاقِيت الجنة، طَمَس الله نورَهما، ولو لم يَطْمِس نورَهما، لأضاءتا ما بين المشرق والمغرب))

((إن لهذا الحجر لسانًا وشفتين، يشهد لمن استلمه يوم القيامة بحق))

قال رسول الله - ﷺ -: ((لولا ما مسَّ الحجرَ من أنجاس الجاهلية ما مسَّه ذو عاهةٍ إلا شُفِي، وما على الأرض شيءٌ من الجنة غيرُه))

قال رسول الله - ﷺ -: ((ما أطيبَك من بلدة، وأحبَّك إليَّ، ولولا أن قومي أخرجوني منك ما سكنتُ غيرك))

رأيتُ رسول الله - ﷺ - على راحلته واقفًا بالحَزْوَرة يقول: ((والله إنكِ لخيرُ أرضِ الله، وأحبُّ أرضِ الله إلى الله، ولولا أني أُخْرِجتُ منك ما خرجتُ)) والحَزْوَرة موضع بمكة.

﴿إِنَّمَا أُمِرْتُ أَنْ أَعْبُدَ رَبَّ هَذِهِ الْبَلْدَةِ الَّذِي حَرَّمَهَا وَلَهُ كُلُّ شَيْءٍ وَأُمِرْتُ أَنْ أَكُونَ مِنَ الْمُسْلِمِينَ﴾

خَرَّ رجلٌ من بعيره فوقص فمات، فقال النبي ﷺ: "اغسلوه بماءٍ وسدر، وكفِّنوه في ثوبيه، ولا تخمِّروا رأسه، فإن الله تعالى يبعثه يوم القيامة ملبيًا".

عن النبي ﷺ قال: "الغازي في سبيل الله، والحاج، والمعتمر، وفد الله، دعاهم فأجابوه، وسألوه فأعطاهم". وفي رواية: "الحجاج والعمار وفد الله، إن دعوه أجابهم، وإن استغفروه غفر لهم".

"سمعتُ رسولَ اللهِ ﷺ يقولُ إن مسحَهما يَحُطَّانِ الخطايا"

قال رسول الله ﷺ "مَن طاف بِهَذا البيتِ أسبوعًا يُحصيهِ، فيُصلِّي رَكْعتينِ كانَ كعِتقِ رقَبةٍ، وما وضَعَ رجلٌ قدمًا، ولا رفَعها؛ إلَّا كتبَ اللَّهُ لهُ بِها حسَنةً، ومحا عنه بها سيِّئةً، ورفع لهُ بِها درجةً"

عن النبي ﷺ قال "ما مِن مُسلمٍ يُلبِّي إلَّا لبَّى مَن عن يَمينِه وشِمالِه؛ مِن حَجَرٍ، أو شَجرٍ، أو مَدَرٍ، حتَّى تَنقطِعَ الأرضُ مِن هاهنا وهاهنا".

عن النبي ﷺ قال: "العمرة إلى العمرة كفارة لما بينهما، ...... الحديث"

عن النبي ﷺ قال: " تابعوا بين الحج والعمرة، فإن متابعة بينهما تنفي الفقر والذنوب كما ينفي الكير خبث الحديد".