لأعمل عملا من أحب الأعمال إلى الله
-
1 لأعمل عملا من أحب الأعمال إلى الله
عَنْ قَتَادَةَ عَنْ رَجُل مِنْ خَثْعَمَ قَالَ: أَتَيْتُ النَبيِّ ﷺ قَال وهُوَ فِي نَفَرٍ مِنْ أَصْحَابِهِ قَالَ:
قُلْتُ: أَنْتَ الَّذِي تزْعُمُ أنَّكَ رَسُولُ اللهِ؟ قال: «نَعَمْ». قَالَ: قُلْتُ: يَا رَسُولَ اللهِ، أَيُّ الأَعْمَالِ أحَبُّ إلَى اللهِ؟ قَالَ: «إيمَانٌ بِاللهِ» قال: قُلْتُ: يَا رَسُولَ اللهِ، ثُمَّ مَهْ؟ قَالَ: «ثُمَّ صِلَةُ الرَّحمِ». قَالَ: قُلْتُ: يَا رَسُولَ اللهِ، أَيُّ الأَعْمَالِ أَبْغَضُ إلَى اللهِ؟ قال: «الإشْرَاكُ باللهِ». قَالَ: قُلْتُ: يَا رَسُولَ اللهِ، ثُمَّ مَهْ؟ قال: «ثُمَّ قَطِيعَةُ الرَّحمِ». قَالَ: قُلْتُ: يَا رَسُولَ اللهِ، ثُمَّ مَهْ؟ قَالَ: «ثُمَّ الأَمْرُ بِالمُنْكَرِ وَالنَّهْيِ عَنِ المَعْرُوفِ».